وأكدت في بيانها أن هذه الادعاءات عارية تمامًا عن الصحة. وأشارت الوزارة إلى أن الترويج لهذه الوثائق المزيفة يأتي من جهات تهدف إلى الإساءة لتاريخ الجزائر ورموزها الوطنية.
وأكدت الوزارة أنها لن تتسامح مع مثل هذه السلوكات، وستتخذ إجراءات قانونية ضد مروجي الأخبار الكاذبة. كما دعت المواطنين، وخاصة الشباب، إلى التحلي بالوعي والحذر من حملات التشويه والتضليل التي تستهدف الوحدة الوطنية وذاكرة الثورة الجزائرية.
هذا التصريح يعكس تمسك الوزارة بحماية إرث الثورة ورموزها، ويؤكد التزامها بدعم المجاهدين وذوي الحقوق وفق القوانين المعمول بها.